مقالات

إفتكاسة … الكلاب الضالة تغزو الشارع المحلاوي

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !
محمد عوض يكتب……..
الكلاب الضالة تغزو الشوارع المحلاوية وتحظر من التجوال “حظر طبيعى وبالعافيه
“اللهم اكفينا شر الهبهبه”
* أن الكلاب فى المحلة أينما وليت وجهك تجدها” وبكثرة .
وأصبحت الكلاب الضالة كابوس يطارد أهالى مدينة المحلة الكبرى شوارع وميادين وحارات وأزقة وظهر ذلك جليا فى الآونة الأخيرة فلا تكاد تمر من شارع رئيسي أو حي شعبي أو ميدان دون أن تلمح كلابا ضالة تصول وتجول بشكل لافت للنظر وباتوا يؤرقون بال الاهالى ويثيروا فيهم الذعر والخوف خاصة كبار السن والأطفال والنساء
  مستغلين رفاهية انتشار العربيات يجلسون تحتها أو فوقها وانتشار محلات الأطعمة بكثرة ناهيك عن البحث عن الطعام من خلال صناديق القمامة ومباغته المارة اما بالنباح أو الجرى خلفهم تطورت فى بعض الأحيان إلى الهجوم الحاد والشرس وإصابة العديد من الأفراد وللاسف أنهم لايمشوا فرادى بل فى مجموعات “بيجاملوا بعض”
وأصبحت الكلاب تعربد فى المدينة خاصة ليلا مثيرة الزعر والقلق للماره وتمنعهم من النوم لكثرة النباح والهبهه ”وفى بعض الأحيان مهاجمتهم .
 خاصة قائدى السيارات والدراجات البخارية
واشتكى الأهالي في رسالتهم إلى السادة المسئولين: “نعاني من انتشار الكلاب الضالة التى تتجول فى مجموعات كبيرة وتفزع السكان، وتضطرنا للامتناع عن الخروج إلى الشارع عندما يحل الليل .
* “حرام أن نعيش هذه الظاهرة في مدينة كبيرة مثل مدينة المحلة لها سمعتها ككيان صناعى وزراعى وتجارى كبير تسيئ لها
* أن الظاهرة أصبحت
تسيئ إلى شكل المدينة (هى ناقصة ) وتعرقل السير وتهدد حياة أبناء المدينة”، لذلك على المسئولين ضرورة اتخاذ تدابير وبرامج شمولية لمواجهتها والحد منها حفاظا على راحة السكان وسلامة أبنائهم وجمالية المدينة لاعتبار ما سيكون.
* القاطنون فـي الأحياء السكنية بالمدينة يعربون عن مدى استيائهم للظاهرة ويناشدون الجهات المختصة بسرعة إيجاد الحلول؟
أمام ظاهرة انتشار الكلاب الضالة والسائبة فـي الحارات والشوارع
وناشد الأهالي في الأحياء السكنية بمختلف القرى بالمحلة الجهات المختصة بضرورة الوقوف على حلول للقضاء على ظاهرة انتشار الكلاب الضالة والسائبة في الحارات والشوارع والتي ما تلبث أن تختفي حتى تعود مجددًا في مشهد آخر مُشكِّلة خطرًا على قاطني تلك الأحياء وهاجسًا طالما أشغل بالهم مسببًا حالة من الذعر والخوف في المجتمع من خلال مطاردتها المستمرة ومهاجمتها للعديد من الأشخاص وما تحدثه من عواء ونباح يقلق الراحة ومصدر إزعاج، لا سيما في أوقات الليل وقلق للأطفال والكبار
ولطالما شكلت لها الحارات والشوارع البيئة الآمنة لتتكاثر باحثة عن الطعام ولتهاجم من خلالها كل من يمر في تلك الطرقات، ولا يخفى على الجميع الأمراض والفيروسات التي تحملها لتنقلها للبشر
وهناك عدة طرق كما علمنا انه بإمكان الحدِّ منها دون اللجوء إلى قتلها كتعقيم إناث الكلاب لمنع عملية التكاثر وإخصاء الذكور وأيضًا تطعيمها من مرض السعار الذي قد يتسبب في كارثة حقيقية.. لذا آن الأوان لتكريس الجهود لذلك الأمر لما تسببه من إزعاج ملحوظ.. فإلى متى ستظل الكلاب السائبة تقطن الحارات وتهاجم قاطنيها؟!
 * ظاهرة وجود الكلاب الضالة اختفت من فترة، ولكن في الآونة الأخيرة نراها قد عاودت الانتشار وتزايدت بشكل لافت للنظر ومخيف، وعن نفسي فقد شاهدتها تتزايد في مناطق بعينها مثل على سبيل المثال لا الحصر الششتاوى وفى شارع نادى الشرطة وشارع البحر وسكة زفتى وميدان بسيسه وفى داخل الأسواق وشارع البحر والشوارع الداخلية بالجمهورية وجميع ميادين المحلة والأماكن المتطرفة والزراعية حيث إن وجودها بهذه الاشكال الضخمة المخيفة يُعدُّ مشكلة بهذا الكم الكبير في الشوارع وبين الحارات والأحياء السكنية ويبعث الخوف والترويع خلال السير خصوصًا النساء والأطفال وكبار السن لا سيما وقت المساء لدرجة أنها تسببت فى اثناء عدد كبير من المصلين عن الخروج لأداء صلاة الفجر لانتشارهم بكثرة ومهاجمتهم للمارة..
وغيرها من المشكلات،
 * الكلاب الضالة خطر داهم ومحدق بنا، حيث نتعرض لمهاجمة الكلاب بصفة مستمرة في الحي السكني، وفي كل يوم نشهد تكاثرها وتجمعها بجوارنا، وهذا يشكل خطرًا على الأهالي وخصوصًا الأطفال عند ذهابهم إلى محلات المواد الغذائية القريبة من المنازل، وكثيرًا ما كانت تهاجمهم ليهرع الجميع على صراخهم، فلا بد أن يكون هناك تجاوب سريع من قبل الجهات المعنية لنتخلص من هذه المشكلة، وهناك عدة حلول للتخلص منها على سبيل المثال لا الحصر لا نقل قتلها ولكن كوضعها في أقفاص كبيرة ثم يتم نقلها والتعامل معها وفق ما تراه الجهات مناسبًا لها، وهذه الكلاب بعضها مسعور وتشكل مصدر إزعاج لما تحدثه من نباح طوال الوقت وخصوصًا في وقت الليل، حيث يخاف الأطفال من نباحها المزعج، وهذا الوضع نشكو منه بشكل يومي، لذا نناشد المختصين بضرورة الإسراع في هذا الأمر لكي لا يحدث ما لا تحمد عقباه من تكرار مشهد المطاردة، فلربما قد يتعرض الأهالي لمهاجمتها ونفتقد الأرواح.
*استوووب .. في الواقع الكلاب الضالة تجوب الأحياء السكنية ليلًا ونهارًا وتهاجم كل من تجده في طريقها، وشهدت الآونة الأخيرة زيادة في أعدادها، وكثيرًا ما نشاهدها تتجمع في نقطة واحدة وتقوم بمطاردة الأهالي ممن يمارسون رياضة المشي لتنطلق خلفهم، وكثيرًا ما نصحو على نباحها المتواصل وتسبب بذلك إقلاقًا لراحتنا وتبث الذعر في نفوس الأطفال والكبار، فلا نستطيع أن نترك الأطفال بدون مراقبة أثناء ذهابهم للمحلات وخصوصًا عندما يحل علينا الليل، فالخطر من حولنا وخصوصًا من الكلاب المسعورة التي تحمل الكثير من الأمراض.
: لفت انتباهي وجود الكلاب بأعداد كبيرة بشكل خطير في القرى، وانتشارها بشكل كبير تبحث عن المأوى والطعام، حيث إن بعضها مسعور يهاجم بشراسة القاطنين في المناطق السكنية، ولا يخفى عليكم أن بعض هذه الكلاب الضالة تفترس الدواجن من المنازل والمزارع والخوف الأكبر على الأطفال، حيث من المحتمل أن يهجم عليهم هذا الحيوان السائب في وقت لعبهم أو حين مشيهم للمدارس أو ذهابهم للمحلات الغذائية، فهذه الظاهرة تحتاج إلى تدخل سريع من قبل الجهات المعنية لتفادي أي مكروه قد يحصل جراء تلك المطاردة،
“استوووب : ونحن على ثقة ونتعشم ذلك بأن هذا الموضوع سيأخذ الاهتمام من قبل المسؤولين بهذا الأمر حفاظًا على سلامة الجميع.
ومن مصائب هذه الظاهرة نقل ونشر بعض الأمراض، ومن أشهرها مرض السعار وممكن تجنبها عن طريق التقليل من تجمعها وعليه ضرورة التخلص السليم من المخلفات العضوية بالمنازل وإحكام غلق حاويات القمامة وعدم رمي بقايا الأطعمة خارج الحاويات حتى لا تتجمع عليها الكلاب الضالة وتكون مصدر غذاء لها.
* لقد باتت الكلاب تشكل خطرًا كبيرًا على قاطني الأحياء السكنية ومن يمشون في الشوارع والطرقات، فتلك الكلاب تقوم بالمهاجمة بصفة مستمرة، الأمر الذي يشكل هاجسًا للقاطنين، وهناك الكثير من المواقف التي واجهتها شخصيًّا عند مطاردة الكلاب لي والخوف والقلق على الصغار، فالكلاب تهاجمهم عند الذهاب إلى المحلات في الحارات وهذا بحد ذاته مشكلة كبيرة لا بد أن تجد لها الجهات المختصة الحلول المناسبة لأن الوضع جدًّا سيء ومقلق للغاية، ناهيك عن الإزعاج الذي تسببه في ساعات الليل من أصواتها ونباحها المستمر فهي تبحث عن الطعام في الحارات وبعضها مسعور.
، وهناك كلاب ضالة مسعورة تنطلق نحو الصغار والكبار في مشهد مخيف يحتاج إلى التحرك السريع لنتخلص من تلك الظاهرة لكي لا تكون هناك خسارة في الأرواح .
*هناك أسبابًا عديدة لتزايد الكلاب وتجولها في أوقات متأخرة من الليل ومنها بحثها عن مأوى والأكل والمشرب ، وربما يشكل التوسع العمراني أحد الأسباب وعمليات التمدد الأفقي وهدم البيئة الحاضنة لها
وتشكل تراكم النفايات والحاويات الممتلئة، خصوصًا التي تلقيها المطاعم والمقاهي ليلًا عامل جذب لها.
* نقطة ومن اول السطر نناشد المسئولين بالطب البيطرى ورؤساء الاحياء والمدن وضع حلولا سريعة لدرء هذا الخطر الداهم ، خشية تعرضهم للعقر وهجوم الكلاب عليهم، رأفة بالأهالي القاطنين في هذه المناطق .
“المطلوب القضاء على الكلاب الضالة، والتي تتكاثر بسرعة، ومنها كلاب مسعورة، وتسبب الذعر للأهالى، خصوصًا أنها منتشرة علي الأرصفة وفوق السيارات ولا تفرق بين كبير وصغير أو ليل ونهار، ترعب المارة وأصوات نباحها غريبة ولا يمكن السير في الشوارع على مدار اليوم والإزعاج ليلا، وفى بعض الأحيان تقوم بمهاجمة المارة فتسبب لهم نوعا من الفزع والهلع والذعر”.
 *كانت منطقة ميدان الششتاوى قد شهدت بالأمس القريب مهاجمة كلب مسعور للمواطنين وعقرت شيخا كبيرا وطفلا وإصابتهم بجروح متفرقة، وتم نقلهم للمستشفى لإسعافهم
* نطالب السلطات والمسؤولين بالتدخل من أجل إيجاد حل نهائي وسريع للظاهرة المسيئة للمدينة
اللهم بلغت اللهم فأشهد
استقيموا يرحمكم الله

زر الذهاب إلى الأعلى