نعم والف نعم يعد التكتوك الان الوسيلة الأكثر انتشارًا للنقل في الأحياء الشعبية،ولكنه
أصبح ظاهرة مرضية لا تطاق في المجتمع المصري وتسبب فى وقوع الكثير من الجرائم في مصر خلال الفترة الأخيرة
والان نحن ندق ناقوس الخطر من أضرار تلك الوسيلة التى أصبحت مساؤها أكثر بكثير من منافعها
* استوب ..ارحمونا بقا من بطش التوكتوك..شئ أصبح لا يطاق ويندى له الجبين ..قالوا سبووهم يسترزقوا قلنا ماشى …مفيش شغل قلنا ربنا يعينهم ..البنزين غلى على قولنا مفرقتش ولكنهم خرجوا عن سياق المألوف واصبحوا يتحكمون في المواطن بمبدأ “عرض وطلب وإذا كان عاجبك ” من حيث المشوار او المسافه والاجره ..ناهيك عن السير فى الطريق المعاكس وعمل الخمسات زى العربيات …ياحلاووووه ومرورنا الموقر أصبح فى حيص بيص لا حول له ولا قوه وكمان أصبح فى خبر كان كله فى المكاتب بجحة مفيش تعيينات والميادين الرئيسية خالية من الرقابة..ومما” زاد الطين بله” نما إلى علمنا أن معظم أصحاب التكاتك والله اعلم من ممتلكاتهم الخاصة “مدورنها يعنى “
واصبح سائق مركبة التوكتوك يتحكم فى المواطن البسيط وينزله من التوكتوك لو المشوار مش على هواه بحجة “على قد فلوسك”
اذا كان عاجبك اخبط دماغك فى الحيط ياتدفع زيادة ياتنزل .. ومن المضحك تجزئة التوصيلة اشمعنى الميكروباص لو جيت ترد السائق عن هذه الافعال يحدث لك مالا يحمد عقباه.. يقولك هى ماشيه كده إذا كان عاجبك والا ذقت الأمرين من سباب وتهزيق واصبح سائق مركبة التوكتوك يملى عليك شروطه .. على سبيل المثال لا الحصر رايح فين المشوار- بعيد هتدفع كام -بركب فرد واحد- انتا توكتوك ومراتك والولد توك تانى …علشان العدد بيستهلك البنزين وبيأثر كمان على العفشه والمساعدين ..والبنزين غلى ..المساعد بايظ.. ومع أن كل المحافظات حددت سعرا للمشوار الا محلتنا بمحافظة الغربية فهى فى خبر كان ولها رأى اخر والله اعلم لمصلحة من ….وكل الناس بتقول عن المسئولين مدورنها( اصحاب لهذه التكاتك )
فارجو من حضرتك ياعزبزى المسئول عندنا عن المرور الضرب بيد من حديد على يد المخالف و ردع هؤلاء عن هذه الافعال المشينة التي إن دلت على شئ إنما تدل على عدم متابعه هؤلاء دون جدوى ..
الناس غلابه فاض بها الكيل ومش مستحمله أرجو من حضرتك مساعده الناس حتى لا يتحكم فيهم كل من هب ودب وعمل دوريات على الطرق المزدحمة بالميادين ومعاقبة المخالف بالقانون دون تعنيفه أو تهزيقه .. استقيموا يرحمكم الله…
رسالة إلى كل تنفيذى مسئول، التوكتوك وسائقوه ماشيين على حل شعرهم ولا احترام للركاب، فبعد ان استمد التوكتوك شرعيته من تجاهل رجال المرور والوحدات المحلية سار اسلوب البلطجة وفرض سياسة الأمر الواقع على الركاب. لذا نناشد كل مسئول فى المدينة أو المحافظة :
– تقنين وتحديد التعريفه للتكتوك لجميع خطوط السير..داخل وخارج البلد كما فعل الآخرون فى المحافظات الأخرى إلا غربيتنا مااحنا هنعيد تانى قولنا مدورنها
(وذلك للحد من الجشع وإستغلال المواطنين)
*ضرورة ترخيص جميع التكاتك “إجبارياً”
(وذلك للحد من كثره الحوادث)
* عدم جلوس فردين معاً على عجله القيادة الخاصة بالتوكتوك
(وذلك للحد من عمليات السرقة والخطف للبنات والأطفال وكبار السن)
– عدم تركيب وتشغيل السماعات ومكبرات الصوت نهائياً أثناء القياده
(وذلك للحد من الضوضاء والتلوث السمعى…وفقاً لقوانين وزاره البيئه)
* عدم قيادة التكتوك نهائياً لأى فرد أقل من 18سنه
(وذلك لمحاسبة قائد المركبه قانونياً..عند حدوث أى مكروه)
* التأكيد على ضرورة تحليل المخدرات فعليا لجميع السائقين…وعدم منحهم الترخيص قبل تلك التحاليل من خلال إداره الحى(وذلك حفاظاً على أمنه وأمانه الراكب) مع عدم الإلتفات لأى محسوبيه أو واسطه .
“*وفى الآونة الأخيرة سادت حالة من الاستياء الشديد بين سكان مدينة المحلة نتيجة تردي الأوضاع بالمنطقة بسبب انتشار التوكتوك بطريقة لا توصف الذي يتسبب في تعطيل حركة المرور بسبب توافد العديد من التكاتك من مركز المحلة للعمل داخل المدينة بصفتها مرتع خصب للاستفادة خاصة ايام الثلاثاء والجمع فضلا عن التلوث السمعي الناتج عن تشغيل الأغاني بها بصوتٍ عالٍ.
“، إن الحياة بنطاق المنطقة أصبحت لا تطاق بسبب انتشار “التكاتك” على مرأى ومسمع من الجميع، غير الأفعال التي تحدث من بعض السائقين كتشغيل أغانٍ بأصوات مرتفعة، وتحديد الأجرة على حسب أهوائهم، مناشدا المسؤولين وضع حل جذري لتلك المشكلة، خاصة أن قائدي تلك المركبات معظمهم من الأطفال” ومن خارج نطاق المدينة لأن المدينة منطقة جذب
ناهيك عن الوقوف العشوائي، والسير عكس الاتجاه هما السمة الغالبة لهذه المركبة، غير الاختناقات المرورية، والسير برعونة، ما يتسبب في تعريض حياة المواطنين للخطر، بالإضافة إلى أن وراء كل مصيبة هى التوكتوك، فأكثر وقائع خطف حقائب السيدات ترتكب بسبب التوكتوك، وذلك نتيجة لغياب الرقابة، والحل ليس فى منعه؛ بل فى وضع ضوابط لتنظيمه داخل المدينة، وإلزامه بالترخيص لضبط المخالفين منهم ولتوفير الحماية اللازمة للمواطنين
” استوب .. لابد من تقنين أوضاع التكتوك ومطالبة السائقين بترخيصها، و منع تصدير قطاع غيار جديدة،
” استوب ..لا توجد إحصائية محددة أو حصر لعدد التكاتك الموجودة في مصر؛ لكونها غير مرخصة، وقد بلغ عدد التكاتك في مصر مابين 2.5 الى 4 مليون توكتوك على اكثر التقديرات مؤخرا ..يعمل عليهم ما يقرب من 3 مليون شخص على عدد 2 ورديه مما اثر بالسلب على الاقتصاد القومى زراعيا وصناعيا خاصه ان هذا النوع من النشاط يندرج تحت ما يسمى الإقتصاد غير الرسمى لسببين اساسيين وهما أولا فهم متخصصين الى جانب عدم سداد اى نوع من انواع الضرائب ناهيك عن الجرائم التى ترتكب باستخدام التكاتك الى جانب انه لم يعد هناك صبيه صغار يتعلمون المهن الحرفيه فبذلك افتقرت المهن الى وجود عماله ماهره مما أثرعلى المنتجات المصريه.
” استوب .. من يقوم بقيادة التكاتك اغلبهم صبيه صغار لم تتجاوز اعمارهم مابين 12-15 عام اما يعنى انه فى حاله وقوع حادثه واستطاع الامن الامساك به فانه سيحاكم وفق قانون الاحداث حتى لو تسبب ذلك فى فقد ارواح أوحتى سرقات .
* استوب..هذه الظاهرة تسببت فى مشكلات مزمنة خاصة ان هناك عناصرسيئة ترتكب العديد من الجرائم خاصة سرقة السيدات واختطاف الاطفال وغيرها من الجرائم،
* استوب ..والحل الامثل هو تقنيين التوك توك واستخراج تراخيص له وتحديد خطوط سير له بعد ان اصبح يسير داخل جميع الميادين والشوارع بما فيها الطرق السريعة والطريق الدائرى.
* استوب ..دراسة توفير فرص عمل بديلة للشباب وخاصة بالقطاع الخاص وفق مرتبات تعين على المعيشة
* التأكيد على ضرورة أن يتمتع سائق التوكتوك ببعض المواصفات مثل خلو السجل الأمنى من الجرائم وحصولهم على فيش وتشبيه وألا تقل أعمارهم عن 18 عاما وأن يخضعوا لتحاليل المخدرات، .
* ترخيص “توكتوك” يحل العديد من المشكلات مثل القضاء على الأمية، ومحاربة الإدمان، وتجارة المخدرات التي تتم من خلال “التوكتوك”، بالإضافة إلى الحد من حوادث الطرق، بحيث يتم التاكيد على ان الدولة لا تحارب الناس في لقمة عيشها بل تحارب الأمية وتوزيع المخدرات والجرائم التي تتم فيه.
وتوضح الارقام ان التوكتوك لم يعد مجرد وسيلة مواصلات بديلة بل هوفرصة عمل مفقودة فى بلادنا التى تتحمل ادارتها فوق ما يطيقه البشر لتوفير الحياة الكريمة لاكثر من 110 مليون مواطن