ناهد شبيب أنا بانتظار الأمس مالي في غدي خبز ..... وللأحلام قصّوا الأذرعا ياراعف العينين ذنبي قاتل لمّا رحلت هناك ماكنا معا أسفي على من كاد يقتله الضنى وأصيح ماهو بالقريب ليسمعا وأنوح ماناح الحمام ومادرى كيف استباحت بي خطاه الأضلعا لوكان يعلم أن لي ذاك الوفا لأتى يكبله الحنين ليركعا