الشريف_أحمدعبدالدايم كانت حياتي مرحة وجميلة زي فراشة وسط خميلة الدنيا تشرق على ابتسامتي والكروان ينشد معاي غنوتي ..... تقابلنا صدفة وياليتها ما كانت أبويا زواجنا بسرعة وافق بدون يسأله لما شفتها وين كانت وعادتنا تحكم أنا لازم أوافق ...... مرت شهور علينا بطيئة أعطيه حبي يقابلني ببروده لجموده اسمع دقات قلبه بطيئة وفي حضنه اشعر بالبرودة ...... أسهر ليالي وهو نايم غفلان أتألم جواره ولا داري بالحرمان اذهب وأرجع ما يسأل فين يا مدام وسادتي مبتلة وعيوني بعد الأذان تنام ...... وفي يوم عرفت المستور البيه كان بيحب جارته نور أعمل إيه ومعاي منه ثلاث نسور وكيف أستمر وقلبي مثل أرض بور